منشأة العباسة
منشأة العباسة
منشأة العباسة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منشأة العباسة

منشأة العباسة هي من اقدم قري مصر وتوجد لها اصول وجذور تاريخية حيث انها تتميز بموقع ممتاز تطل شرقا علي ترعة الاسماعيلية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن – تملأ – ما بين السماوات والأرض ، والصلاة نور ، والصدقة برهان ، والصبر ضياء ، والقرآن حجة لك أو عليك ، كل الناس يغدو ، فبائع نفسه ، فمعتقها أو موبقها ) رواه مسلم .
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» خطة الـ 100 يوم للحملة الرئاسية
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالأربعاء يونيو 27, 2012 9:15 am من طرف عماد احمد

» جدول مباريات كأس أمم أوروبا 2012
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالخميس مايو 31, 2012 3:08 am من طرف salah elsayed

» الى كل من انتخب او انتوى انتخاب شفيق اتفرج علي فضايحة بالقيديو
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالإثنين مايو 28, 2012 9:11 am من طرف عبدالله احمد

» ناخبو الشرقية: وقوف "الرئيس" في الطابور أحد ثمار الثورة
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالإثنين مايو 28, 2012 9:08 am من طرف عبدالله احمد

» كيف تشتري كمبيوتر
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالإثنين مايو 28, 2012 9:03 am من طرف عبدالله احمد

» القضاء العسكرى أعد قائمة بالمحرضين لاقتحام "الدفاع"بينهم أبو إسماعيل
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالأحد مايو 06, 2012 11:19 am من طرف salah elsayed

» تشيلسي يتوج بلقب كأس إنجلترا على حساب ليفربول
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالأحد مايو 06, 2012 11:05 am من طرف salah elsayed

» مرسي والنهضة وأحلام المصريين
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالإثنين أبريل 30, 2012 2:54 pm من طرف عبدالله احمد

» بالصور والدة حازم ابو اسماعيل تحمل الجنسية الامريكية
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالإثنين أبريل 30, 2012 2:50 pm من طرف عبدالله احمد

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
عماد احمد
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
salah elsayed
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
عبدالله احمد
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
متولي السيد
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
محمد حسن نجم
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
تامر صابر
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
Admin
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
abs_1690
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
alisayed84
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
تامر مكاوى
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_rcapوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_voting_barوجوب التسليم بقضاء الله وقدره I_vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأربعاء أكتوبر 23, 2024 5:03 am

 

 وجوب التسليم بقضاء الله وقدره

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عماد احمد

عماد احمد


عدد المساهمات : 211
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 21/04/2011

وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Empty
مُساهمةموضوع: وجوب التسليم بقضاء الله وقدره   وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالأحد أغسطس 07, 2011 1:46 pm


دال تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَقَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُواْ فِي الأَرْضِ أَوْ كَانُواْ غُزًّى لَّوْ كَانُواْ عِندَنَا مَا مَاتُواْ وَمَا قُتِلُواْ لِيَجْعَلَ اللّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (156) وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (157)وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ (158) } سورة آل عمران

يَنْهَى اللهُ تَعَالَى عِبَادَهُ المُؤْمِنِينَ عَنْ مُشَابَهَةِ المُنَافِقِينَ ( الكَافِرِينَ ) فِي اعْتِقَادِهِمُ الفَاسِدِ ، إذْ يَقُولُونَ عَنْ إِخْوَانِهِمِ الذِينَ قُتِلُوا فِي الحُرُوبِ ( كَانُوا غُزًّى ) ، أوْ مَاتُوا وَهُمْ فِي أَسْفَارِهِمْ سَعْياً وَرَاءَ الرِّزْقِ فِي التِّجَارَةِ ( ضَرَبُوا فِي الأَرْضِ ) : لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا أَقَامُوا ، وَتَرَكُوا ذَلِكَ لَمَا أَصَابَهُمْ مَا أَصَابَهُمْ ، وَقَدْ جَعَلَ اللهُ تَعَالَى هَذَا الاعْتِقَادِ فِي نُفُوسِهِمْ لِيَزْدَادُوا أَلَماً وَحَسْرَةً عَلَى مَوْتَاهُمْ ، يَزيدَانِهِم ضَعْفاً ، وَيُورِثَانِهُم نَدَماً عَلَى تَمكِينِهِمْ إيَّاهُمْ مِنَ التَّعَرُّضِ لِمَا ظَنُّوهُ سَبَباً ضَرُورِياً لِلْمَوتِ .

وَيَرُدُّ اللهُ تَعَالى عَلَيهِمْ قَائِلاً : إنَّ المَوْتَ وَالحَيَاةَ بِيَدِ اللهِ ، وَإلَيهِ يَرْجِعُ الأمْرُ ، وَعِلْمُهُ وَبَصَرُهُ نَافِذَانِ فِي جَمِيعِ خَلْقِهِ ، فَعَلَى المُؤْمِنِينَ أنْ لاَ يَكُونُوا مِثْلَ هَؤُلاءِ فِي قَوْلِهِمْ وَاعْتِقَادِهِمْ ، وَإلاَّ أَصَابَهُمُ الضَّعْفُ وَالوَهَنُ وَالفَشَلُ؛ وَالإيمَانُ الصَّادِقُ يَزِيدُ صَاحِبَهُ إيقَاناً وَتَسْلِيماً بِكُلِّ مَا يَجْرِي بِهِ القَضَاءُ ، وَأنَّ مَا وَقَعَ كَانَ لاَ بُدَّ لَهُ مِنَ أنْ يَقَعَ .

فَالَّذِينَ يُقْتَلُونَ وَهُمْ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ إِعْلاَءِ كَلِمَةِ اللهِ ، وَنَصْرِ دِينِهِ ، أَوْ يَمُوتُونَ فِي أَثْنَاءِ الجِهَادِ ، سَيَجِدُونَ عِنْدَ رَبِهِمْ مَغْفِرَةً تَمْحُو مَا كَانَ مْنْ ذُنُوبِهِمْ ، وَرَحْمَةً وَرِضْوَاناً خَيْراً مِنْ جَمِيعِ مَا يَتَمَتَّعُ بِهِ الكُفَّارُ مِنَ المَالِ وَالمَتَاعِ فِي هَذِهِ الدُّنيا الفَانِيةِ ، فَهَذَا ظِلٌّ زَائِلٌ ، وَذَاكَ نَعِيمٌ خَالِدٌ .

وَبِأيِّ سَبَبٍ كَانَ هَلاَكُكُمْ ، فَإِنَّكُمْ تُحْشَرُونَ إلى اللهِ لِيَجْزِيَكُمْ عَلَى أَعْمَالِكُمْ مَا تَسْتَحِقُّونَ ، فَآثِرُوا مَا يُقَرِّبُكُمْ إلَى رَبِّكُمْ ، وَيُحَقِّقُ لَكَ رِضَاهُ ، فَعَلَيْكُمْ بِطَاعَةِ اللهِ وَالجِهَادِ فِي سَبِيلِهِ .

وظاهر من مناسبة هذه الآيات في سياق المعركة أن هذه كانت أقوال المنافقين الذين رجعوا قبل المعركة والمشركين من أهل المدينة الذين لم يدخلوا في الإسلام ; ولكن ما تزال بين المسلمين وبينهم علاقات وقرابات .

. وأنهم اتخذوا من مقاتل الشهداء في أحد مادة لإثارة الحسرة في قلوب أهليهم واستجاشة الأسى على فقدهم في المعركة - نتيجة لخروجهم - ومما لا شك فيه أن مثل هذه الفتنة والمواجع دامية مما يترك في الصف المسلم الخلخلة والبلبلة . ومن ثم جاء هذا البيان القرآني لتصحيح القيم والتصورات ورد هذا الكيد إلى نحور كائديه .

إن قول الكافرين : { لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا } . . ليكشف عن الفارق الأساسي في تصور صاحب العقيدة وتصور المحروم منها للسنن التي تسير عليها الحياة كلها وأحداثها : سراؤها وضراؤها . . إن صاحب العقيدة مدرك لسنن الله متعرف إلى مشيئة الله مطمئن إلى قدر الله . إنه يعلم أنه لن يصيبه إلا ما كتب الله له وأن ما أصابه لم يكن ليخطئه وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه . ومن ثم لا يتلقى الضراء بالجزع ولا يتلقى السراء بالزهو ولا تطير نفسه لهذه أو لتلك; ولا يتحسر على أنه لم يصنع كذا ليتقي كذا أو ليستجلب كذا بعد وقوع الأمر وانتهائه! فمجال التقدير والتدبير والرأي والمشورة كله قبل الإقدام والحركة ; فأما إذا تحرك بعد التقدير والتدبير - في حدود علمه وفي حدود أمر الله ونهيه - فكل ما يقع من النتائج فهو يتلقاه بالطمأنينة والرضى والتسليم; موقناً أنه وقع وفقاً لقدر الله وتدبيره وحكمته; وأنه لم يكن بد أن يقع كما وقع; ولو أنه هو قدم أسبابه بفعله! . . توازن بين العمل والتسليم وبين الإيجابية والتوكل يستقيم عليه الخطو ويستريح عليه الضمير . . فأما الذي يفرغ قلبه من العقيدة في الله على هذه الصورة المستقيمة فهو أبداً مستطار أبداً في قلق! أبداً في « لو » و « لولا » و « يا ليت » و « وا أسفاه »!

والله - في تربيته للجماعة المسلمة ، وفي ظلال غزوة أحد وما نال المسلمين فيها - يحذرهم أن يكونوا كالذين كفروا . أولئك الذين تصيبهم الحسرات كلما مات لهم قريب وهو يضرب في الأرض ابتغاء الرزق أو قتل في ثنايا المعركة وهو يجاهد :

{ يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى : لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا } . .

يقولونها لفساد تصورهم لحقيقة ما يجري في الكون ولحقيقة القوة الفاعلة في كل ما يجري . فهم لا يرون إلا الأسباب الظاهرة والملابسات السطحية بسبب انقطاعهم عن الله وعن قدره الجاري في الحياة .

{ ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم } . .

فإحساسهم بأن خروج إخوانهم ليضربوا في الأرض في طلب الرزق فيموتوا أو ليغزوا ويقاتلوا فيقتلوا .. إحساسهم بأن هذا الخروج هو علة الموت أو القتل يذهب بأنفسهم حسرات أن لم يمنعوهم من الخروج! ولو كانوا يدركون العلة الحقيقية وهي استيفاء الأجل ونداء المضجع وقدر الله وسنته في الموت والحياة ما تحسروا . ولتلقوا الابتلاء صابرين ولفاءوا إلى الله راضين :

{ والله يحيي ويميت } . .

فبيده إعطاء الحياة وبيده استرداد ما أعطى في الموعد المضروب والأجل المرسوم سواء كان الناس في بيوتهم وبين أهلهم أو في ميادين الكفاح للرزق أو للعقيدة . وعنده الجزاء وعنده العوض عن خبرة وعن علم وعن بصر : { والله بما تعملون بصير . . } . .

على أن الأمر لا ينتهي بالموت أو القتل ; فهذه ليست نهاية المطاف . وعلى أن الحياة في الأرض ليست خير ما يمنحه الله للناس من عطاء . فهناك قيم أخرى واعتبارات أرقى في ميزان الله :

{ ولئن قتلتم - في سبيل الله - أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون . ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون } . .

فالموت أو القتل في سبيل الله - بهذا القيد وبهذا الاعتبار - خير من الحياة وخير مما يجمعه الناس في الحياة من أعراضها الصغار : من مال ومن جاه ومن سلطان ومن متاع . خير بما يعقبه من مغفرة الله ورحمته وهي في ميزان الحقيقة خير مما يجمعون . وإلى هذه المغفرة وهذه الرحمة يكل الله المؤمنين . . إنه لا يكلهم - في هذا المقام - إلى أمجاد شخصية ولا إلى اعتبارات بشرية . إنما يكلهم إلى ما عند الله ، ويعلق قلوبهم برحمة الله . وهي خير مما يجمع الناس على الإطلاق . وخير مما تتعلق به القلوب من أعراض . .

وكلهم مرجوعون إلى الله محشورون إليه على كل حال . ماتوا على فراشهم أو ماتوا وهم يضربون في الأرض . أو قتلوا وهم يجاهدون في الميدان . فما لهم مرجع سوى هذا المرجع ; وما لهم مصير سوى هذا المصير . . والتفاوت إذن إنما يكون في العمل والنية وفي الاتجاه والاهتمام . . أما النهاية فواحدة : موت أو قتل في الموعد المحتوم والأجل المقسوم . ورجعة إلى الله وحشر في يوم الجمع والحشر . . ومغفرة من الله ورحمة أو غضب من الله وعذاب . . فأحمق الحمقى من يختار لنفسه المصير البائس . وهو ميت على كل حال!

بذلك تستقر في القلوب حقيقة الموت والحياة وحقيقة قدر الله . وبذلك تطمئن القلوب إلى ما كان من ابتلاء جرى به القدر ; وإلى ما وراء القدر من حكمة وما وراء الابتلاء من جزاء . . وبذلك تنتهي هذه الجولة في صميم أحداث المعركة وفيما صاحبها من ملابسات . .

http://www.rasoulallah.net/v2/document.aspx?lang=ar&doc=13284


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالله احمد




عدد المساهمات : 50
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/08/2011

وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجوب التسليم بقضاء الله وقدره   وجوب التسليم بقضاء الله وقدره Emptyالثلاثاء أغسطس 09, 2011 9:46 am

جزاكم الله خيرا يا استاذ عماد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وجوب التسليم بقضاء الله وقدره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احاديث في وجوب الصيام
» رمضان نصر من الله وفتح قريب
» تعريف بمحمد رسول الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منشأة العباسة  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: